كتب بيتر هيتشينز في صحيفة “ديلي ميل ” البريطانيةمقال رأي حول موضوع “الخوذ البيضاء”، قارن فيه بين قرار توطين عدد من متطوعي المجموعة السورية في بريطانيا، وبين قرار ترحيل الداعية أبو قتادة بعد 11 سنة من الجدل والنقاش حول قضيته.
وكان رجل الدين المتشدد أبو قتادة قد رحّل من بريطانيا إلى الأردن في يوليو 2013، وبرأته محكمة أردنية من تهمة التورط في التخطيط لهجمات إرهابية.
وجاء الحكم القضائي بترحيله بعد معركة قضائية طويلة خاضها وزراء في بريطانيا لترحيله لمواجهة القضاء في بلاده.
وقال هيتشينز “لماذا، إذا، تفكر الحكومة البريطانية جديا بالترحيب بعدد غير معلوم من الرجال الذين كانوا – وأنا هنا أخفف من حدة لهجتي – على علاقة وثيقة لعدة سنوات بفصائل مسلحة مرتبطة بالقاعدة أو فصائل أخرى أشد سوءا؟”.
كما شكك بسبب قبولهم الانتقال عبر منطقة تسيطر عليها إسرائيل.
“هؤلاء الناس عادة ما يضمرون كرها عنيفا لإسرائيل، وهذا ذات الشعور الذي تقابلهم به إسرائيل. ووفقا لما توصلت إليه، فإن مجموعات مهزومة أخرى من الثوار السوريين ومن يعتمد عليهم كانوا قد نقلوا بأمان بحافلات إلى منطقة في شمال سوريا تسيطر عليها المعارضة، وذلك تحت رعاية تركيّة وروسية. لماذا لم يحدث الأمر ذاته هذه المرة (مع عناصر الخوذ البيضاء)؟”.
يقام في السادسة من مساء اليوم احتفال بأول إصدارات دار أم الدنيا للدراسات والنشر والتوزيع…
الرياض 13 أبريل 2022: أتاحت التأشيرة السياحية السعودية للحاصلين عليها أداء مناسك العمرة إلى جانب…
يحتاج التأمل في أعمال التشكيلي السوري محمد أسعد الملقّب بسموقان إلى يقظة شرسة تجعلنا قادرين…
في حلقة جديدة من برنامجه "تراثنا الشعري" استضاف بيت الشعر بالأقصر الأستاذ الدكتور محمد…
يقيم المركز الدولي للكتاب، خلف دار القضاء العالي، ندوته الشهرية لمناقشة أعمال (سلسلة سنابل) للأطفال،…