منوعات

خبير ملكي: عائلة ميجان ماركل «المبتذلة» حطت من شأن العائلة الملكية

يقول خبيرٌ ملكي إن عائلة ميجان ماركل «المبتذلة» حطت من شأن العائلة الملكية، وشبهها ببرنامج Jerry Springer Show.

وقد زعم الصحفي دنكان لاركومبي، أن الجدل الذي أثاره والد دوقة ساسكس الصريح وإخوتها غير الأشقاء كان سيئاً بالنسبة للعائلة المالكة.

خبير ملكي يصف ميجان ماركل بـ «المبتذلة»

كتب الصحفي، الذي ألَّف كتاب Prince Harry: The Inside Story، هذه التعليقات على سلسلة Royal Box الموجودة على موقع Yahoo الإلكتروني.

إذ قال: «لقد وصلوا بمستوى تعليقات العائلة الملكية لما يشبه عرض جيري سبرينغر، تعلمون إلى أي مدى هو مبتذل».

لكن ميغان كانت ملكية.. وتعلمت من ويليام وكيت

مع ذلك، فقد مدح المحرر الملكي السابق دوريا راغلاند والدة ميغان، إذ قال: «حافَظَت على صمتها المبجل، لقد أصابت في كل شيءٍ فعلته»، وفق ما نقلت صحيفة “ميرور” البريطانية.

كشف كاتب السيرة أيضاً أن الأميرين هاري وويليام متحفظان للغاية بشأن القصص الكاذبة التي تُكتَب عن زوجتيهما.

وقال: «وجدت مع الأمير هاري والأمير ويليام أيضاً أنك إذا كتبت قصة صادقة ومنصفة عنهما، فلن تكون لديهما مشكلةٌ في ذلك. بينما يصبحان غاضبين أو دفاعيين عندما تكتب شيئاً لم يحدث، فهما يدافعان باستماتة عن زوجتيهما في هذه الحالة».

وأضاف: «وكما اتضح، كان هذا أفضل ما يمكن أن يحدث لهما، لقد أصبح هذا الأمير الشرس المتمرّد هو الجوهرة في تاج العائلة المالكة البريطانية».

لكن، لا ننسى توتر علاقة ميغان مع كيت

في وقت سابق من هذا الأسبوع، زُعم انتهاء العداء المعروف بين ميغان وكايت ميدلتون بفضل تدخل الأمير تشارلز.

وقد وقعت علاقة الاثنين تحت ضغطٍ في الأشهر الأخيرة بعد عددٍ من المشاركات العامة «الفاترة».

يقول روبرت جوبسون، كاتب سيرة الأميرة ديانا والخبير الملكي، إن الأمير تشارلز «أجبرهما على التوافق» خلال عيد الميلاد، في محاولة لوقف الخلاف بين الدوقتين.

وقال لصحيفة Sunrise هذا الأسبوع: «لا أعتقد أن هناك دخاناً بلا نار. أعتقد أن الأمور ضُخِّمَت قليلاً، ولكن كان من الواضح وجود بعض المشاكل بين السيدتين وحتى بين الأميرين».

وأضاف: «هناك جزءٌ من الحقيقة في الشائعات. أنا متأكد أن الأمير تشارلز أجبرهما على التوافق في عيد الميلاد، ويمكنك أن تراهما من خلال تلك الصور يسيران معاً في خطٍّ واحد. لكنهما ظهرا للأمانة وكأنهما مجبرتان على السير معاً».

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى