عالمنا الآن

“أنوبيس” إله الموتى في مصر القديمة يخترق أجهزة أندرويد!

إله الموتى في مصر القديمة يخترق أجهزة أندرويد!، عثر خبراء الأمن السيبراني على برامج ضارة مصممة لسرقة معلومات تسجيل الدخول للتطبيقات المصرفية والمحافظ الإلكترونية وبطاقات الدفع من الهواتف الذكية عبر متجر جوجل بلاي.

ويحمل التطبيق الخطير اسم “أنوبيس”، ويبدو أنه أخذ اسمه من إله الموتى لدى المصريين القدماء، وهو تطبيق موثق يغري الضحايا من خلال التظاهر بتقديم خدمات تتعلق بالتسوق عبر الإنترنت أو مراقبة البورصة في الوقت الحقيقي.

ويعتقد أن ما لا يقل عن 10 آلاف شخص قاموا بتحميل التطبيق الضار، على الرغم من أن عدد مستخدمي أندرويد الذين تضرروا من هذا البرنامج الخبيث لا يزال مجهولا، وفقاً لقناة “روسيا اليوم”.

إله الموتى في مصر القديمة يخترق أجهزة أندرويد

وبمجرد منح التطبيق حقوق النفاذ إلى بيانات المستخدم، يتمكن “أنوبيس” من الوصول إلى تسجيلات الدخول للتطبيقات المصرفية، ويمكنه أيضا أخذ لقطات “سكرين شوت” لشاشة عرض المستخدم.

وقال خبراء الأمن السيبراني في شركة “آي بي إم إكس فورس”، الذين اكتشفوا البرمجيات الخبيثة في يونيو الماضي، إن حقيقة أن أنوبيس قادر على الظهور كـتطبيق،

“استثمار كبير للموارد من جانب مشغلي الحملة”، حيث أنهم يمتلكون قدرة على التسلل إلى متجر غوغل الإلكتروني “غوغل بلاي” وزرع أدوات التحميل الخبيثة تحت ستار التطبيقات الموثقة.

وبحسب الخبراء، فإن مطوري البرامج الضارة، الذين يُعتقد أنهم متواجدون في تركيا، يعدون تعديلات منتظمة على الشيفرة لضمان عدم اكتشافها بواسطة عناصر التحكم في الأمان في متجر غوغل الإلكتروني.

وقال فريق المتخصصين في الأمن الإلكتروني في “آي بي إم” إن البرمجيات الخبيثة تستهدف على وجه التحديد المستخدمين الأتراك، ولكن يمكن أيضا استخدام الشيفرة الضارة لسرقة بيانات المستخدمين في البلدان حول العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا.

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. عاجل إله الموتى في مصر القديمة يخترق أجهزة أندرويد!، عثر خبراء الأمن السيبراني على برامج ضارة مصممة لسرقة معلومات تسجيل الدخول للتطبيقات المصرفية والمحافظ الإلكترونية وبطاقات الدفع من الهواتف الذكية عبر متجر جوجل بلاي.

    ويحمل التطبيق الخطير اسم “أنوبيس”، ويبدو أنه أخذ اسمه من إله الموتى لدى المصريين القدماء، وهو تطبيق موثق يغري الضحايا من خلال التظاهر بتقديم خدمات تتعلق بالتسوق عبر الإنترنت أو مراقبة البورصة في الوقت الحقيقي.

    ويعتقد أن ما لا يقل عن 10 آلاف شخص قاموا بتحميل التطبيق الضار، على الرغم من أن عدد مستخدمي أندرويد الذين تضرروا من هذا البرنامج الخبيث لا يزال مجهولا، وفقاً لقناة “روسيا اليوم”.
    إله الموتى في مصر القديمة يخترق أجهزة أندرويد

    وبمجرد منح التطبيق حقوق النفاذ إلى بيانات المستخدم، يتمكن “أنوبيس” من الوصول إلى تسجيلات الدخول للتطبيقات المصرفية، ويمكنه أيضا أخذ لقطات “سكرين شوت” لشاشة عرض المستخدم.

    وقال خبراء الأمن السيبراني في شركة “آي بي إم إكس فورس”، الذين اكتشفوا البرمجيات الخبيثة في يونيو الماضي، إن حقيقة أن أنوبيس قادر على الظهور كـتطبيق،

    “استثمار كبير للموارد من جانب مشغلي الحملة”، حيث أنهم يمتلكون قدرة على التسلل إلى متجر غوغل الإلكتروني “غوغل بلاي” وزرع أدوات التحميل الخبيثة تحت ستار التطبيقات الموثقة.

    وبحسب الخبراء، فإن مطوري البرامج الضارة، الذين يُعتقد أنهم متواجدون في تركيا، يعدون تعديلات منتظمة على الشيفرة لضمان عدم اكتشافها بواسطة عناصر التحكم في الأمان في متجر غوغل الإلكتروني.

    وقال فريق المتخصصين في الأمن الإلكتروني في “آي بي إم” إن البرمجيات الخبيثة تستهدف على وجه التحديد المستخدمين الأتراك، ولكن يمكن أيضا استخدام الشيفرة الضارة لسرقة بيانات المستخدمين في البلدان حول العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا.

  2. شاهد إله الموتى في مصر القديمة يخترق أجهزة أندرويد!، عثر خبراء الأمن السيبراني على برامج ضارة مصممة لسرقة معلومات تسجيل الدخول للتطبيقات المصرفية والمحافظ الإلكترونية وبطاقات الدفع من الهواتف الذكية عبر متجر جوجل بلاي.

    ويحمل التطبيق الخطير اسم “أنوبيس”، ويبدو أنه أخذ اسمه من إله الموتى لدى المصريين القدماء، وهو تطبيق موثق يغري الضحايا من خلال التظاهر بتقديم خدمات تتعلق بالتسوق عبر الإنترنت أو مراقبة البورصة في الوقت الحقيقي.

    ويعتقد أن ما لا يقل عن 10 آلاف شخص قاموا بتحميل التطبيق الضار، على الرغم من أن عدد مستخدمي أندرويد الذين تضرروا من هذا البرنامج الخبيث لا يزال مجهولا، وفقاً لقناة “روسيا اليوم”.
    إله الموتى في مصر القديمة يخترق أجهزة أندرويد

    وبمجرد منح التطبيق حقوق النفاذ إلى بيانات المستخدم، يتمكن “أنوبيس” من الوصول إلى تسجيلات الدخول للتطبيقات المصرفية، ويمكنه أيضا أخذ لقطات “سكرين شوت” لشاشة عرض المستخدم.

    وقال خبراء الأمن السيبراني في شركة “آي بي إم إكس فورس”، الذين اكتشفوا البرمجيات الخبيثة في يونيو الماضي، إن حقيقة أن أنوبيس قادر على الظهور كـتطبيق،

    “استثمار كبير للموارد من جانب مشغلي الحملة”، حيث أنهم يمتلكون قدرة على التسلل إلى متجر غوغل الإلكتروني “غوغل بلاي” وزرع أدوات التحميل الخبيثة تحت ستار التطبيقات الموثقة.

    وبحسب الخبراء، فإن مطوري البرامج الضارة، الذين يُعتقد أنهم متواجدون في تركيا، يعدون تعديلات منتظمة على الشيفرة لضمان عدم اكتشافها بواسطة عناصر التحكم في الأمان في متجر غوغل الإلكتروني.

    وقال فريق المتخصصين في الأمن الإلكتروني في “آي بي إم” إن البرمجيات الخبيثة تستهدف على وجه التحديد المستخدمين الأتراك، ولكن يمكن أيضا استخدام الشيفرة الضارة لسرقة بيانات المستخدمين في البلدان حول العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا.

  3. ظهور إله الموتى في مصر القديمة يخترق أجهزة أندرويد!، عثر خبراء الأمن السيبراني على برامج ضارة مصممة لسرقة معلومات تسجيل الدخول للتطبيقات المصرفية والمحافظ الإلكترونية وبطاقات الدفع من الهواتف الذكية عبر متجر جوجل بلاي.

    ويحمل التطبيق الخطير اسم “أنوبيس”، ويبدو أنه أخذ اسمه من إله الموتى لدى المصريين القدماء، وهو تطبيق موثق يغري الضحايا من خلال التظاهر بتقديم خدمات تتعلق بالتسوق عبر الإنترنت أو مراقبة البورصة في الوقت الحقيقي.

    ويعتقد أن ما لا يقل عن 10 آلاف شخص قاموا بتحميل التطبيق الضار، على الرغم من أن عدد مستخدمي أندرويد الذين تضرروا من هذا البرنامج الخبيث لا يزال مجهولا، وفقاً لقناة “روسيا اليوم”.
    إله الموتى في مصر القديمة يخترق أجهزة أندرويد

    وبمجرد منح التطبيق حقوق النفاذ إلى بيانات المستخدم، يتمكن “أنوبيس” من الوصول إلى تسجيلات الدخول للتطبيقات المصرفية، ويمكنه أيضا أخذ لقطات “سكرين شوت” لشاشة عرض المستخدم.

    وقال خبراء الأمن السيبراني في شركة “آي بي إم إكس فورس”، الذين اكتشفوا البرمجيات الخبيثة في يونيو الماضي، إن حقيقة أن أنوبيس قادر على الظهور كـتطبيق،

    “استثمار كبير للموارد من جانب مشغلي الحملة”، حيث أنهم يمتلكون قدرة على التسلل إلى متجر غوغل الإلكتروني “غوغل بلاي” وزرع أدوات التحميل الخبيثة تحت ستار التطبيقات الموثقة.

    وبحسب الخبراء، فإن مطوري البرامج الضارة، الذين يُعتقد أنهم متواجدون في تركيا، يعدون تعديلات منتظمة على الشيفرة لضمان عدم اكتشافها بواسطة عناصر التحكم في الأمان في متجر غوغل الإلكتروني.

    وقال فريق المتخصصين في الأمن الإلكتروني في “آي بي إم” إن البرمجيات الخبيثة تستهدف على وجه التحديد المستخدمين الأتراك، ولكن يمكن أيضا استخدام الشيفرة الضارة لسرقة بيانات المستخدمين في البلدان حول العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى