منوعات

براد بيت يهدي طليقته أنيستون هدية قيمتها 79 مليون دولار

بلغ تودُّد براد بيت إلى زوجته السابقة جنيفر أنيستون مستوىً جديداً مع حلول عيد ميلادها الـ50، عندما كشف عن هديته التي بلغت قيمتها 79 مليون دولار.

قالت صحيفة “ميرور”  البريطانية، الأربعاء 1 مايو 2019، إنه على الرغم من إنهاء براد وجنيفر زواجهما في 2005، فإن الشائعات تقول إن براد لا يزال يحمل بعض المشاعر تجاه طليقته، وإن المستقبل القريب قد يشهد مصالحة بينهما.

هدية براد بيت لطليقته جنيفر أنيستون

وقد انفصلت جنيفر عن زوجها جاستن ثيرو في مارس 2018، لكن ظهور براد بيت بعيد ميلادها الـ50 لا يزال صادماً.

إلى جانب ذلك، عندما ننظر إلى الهدايا، لم يتمكن كثيرون من توقُّع ما زُعم أن براد أعده لجنيفر بشكل صحيح.

فقد عُرض منزل بيفرلي هيلز الذي تشاركاه في أثناء زواجهما للبيع. وعندما انفصلا، قالت مصادر مقربة من جنيفر إن «خسارة منزل أحلامهما زاد الحزن على طلاقهما سوءاً، وإن عدم شراء حصة براد فيه شكَّل أحد أكبر مصادر الندم بالنسبة إليها».

حسناً، يبدو أن ذلك لم يعد مشكلة الآن؛ إذ إنه من الواضح أن براد بيت وافق على دفع 79 مليون دولار لشراء المنزل مرة أخرى، ليتمكن من إهدائه إلى جنيفر فحسب.

وأُفيد بأن الممثلة تأثرت عاطفياً عندما اكتشفت نيته، وهو ما جاء بعدما اجترَّ الاثنان ذكرياتهما معاً في منزل الزوجية.

فقد كانا زوجين «مثاليَّين» قبل ارتباط براد بأنجلينا

ومن بين مَن يعتقدون أن جنيفر وبراد زوجان مثاليان، العارضة كابريس بوريت، حيث تحدثت عن الوقت الذي قضته مع أنجلينا جولي وبراد بيت، قائلةً إن الممثلة كانت «وقحة وفظيعة».

وادَّعت العارضة، البالغة من العمر 47 عاماً، أنها خرجت في عشاءين منفصلين مع كلٍّ من أنجلينا وبراد بيت وأن الوقت الذي قضته مع نجمة هوليوود كان «غير مريح»، حيث فشلت في إقامة علاقة صداقة معها.

وزعمت كابريس في حوارها مع مجلة New! البريطانية، أن براد كان رجلاً مناسباً لأنيستون أكثر من أنجلينا البالغة من العمر 43 عاماً.

حيث قالت: «تناولتُ العشاء مع براد بيت وأنجلينا كلٍّ على انفراد، لكنني لا أستطيع تذكر ما إذا كانا قد تزوجا في ذلك الوقت أم لا».

وتابعت: «كان براد بيت رائعاً، وكانت أنجلينا وقحة وفظيعة. فهي لم تقل كلمة واحدة طوال الليل؛ بل ظلت شاردة في الفضاء».

ويمكن أن يُقال إن أنجلينا كانت شاردة فحسب في المنزل الذي كان براد سيعيد شراءه من أجلها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى