منوعات

العثور علي أول دليل لزيارة كائنات فضائية للأرض تحت مثلث برمودا

عثر مستكشف بحري عن الكنوز المدفونة تحت قاع البحر، عن أول دليل لزيارة الأرض كم خارج كوكبها منذ الآلاف السنين، واكتشف الباحث سفينة فضائية تحت مثلث برمودا بالمحيط الأطلسي، مما يعد دليلا على مجيء كائنات فضائية إلى كوكب الأرض قبل مئات السنين.

وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، عثر مستكشف قناة ديسكفري، ديرل ميكلوس البالغ من العمر 55 عاماً، أثناء بحثه عن حطام سفينة في البحر الكاريبي مستخدما خرائط عالم ناسا جوردن كوبر التي وضعها في الستينات لتحديد أكثر من 100 حالة شذوذ مغناطيسي في منطقة البحر الكاريبي.

وكان كوبر قد وضع خرائط مفصلة تشير إلى أكثر من مئة موقع ذات قوة مغناطيسية غير طبيعية في بحر الكاريبي، وقام ميكلوس بالغطس في موقع على مقربة من الباهاما لأجل اكتشاف حطام مفترضة لسفينة غارقة لكنه عثر علي اكتشاف غير متوقع..

ويقوم ميكلوس منذ سنوات على استكشاف حطام السفن المغمورة في أعماق المحيط، وسبق له أن أحرز إنجازات عدة مهمة في مجال الغطس، وأجري عمليات غطس في مكان غير معروف بالقرب من جزر الباهاما للبحث عن سفينة غرقت قديمًا.

بينما وجد ميكلوس خلال بحثه بنية غريبة لم يشاهد مثلها من قبل علي الأطلاق في اعماق البحر بعمق أكثر من 300 قدم، وعثر علي سفينة فضاء وأراد هو وفريقه أحضار سفينة الفضاء الغريبة إلي السطح.

وقال ميلكوس “لقد خرجنا من جزر البهاما، وكنا نسير في مسار البحث عن غرق سفينة أنجليزية استنادا إلي إحدى القراءات الشاذة على مخططات جوردن، وعندها لاحظت شيئا غريبا كبير للغاية ويحاط به الشعب المرجانية”.

وأضاف ميكلوس أن السفينة كانت تختلف عن كل ما رأيته أو قرأت عنه ، وكان بها نتوءات غريبة ولذلك فإن من يراها يشك أن تكون من صنع البشر وكان سطحها الأفقي مغطي بالشعب المرجانية، واكتشفت أنها سفينة فضائية.

ولفت الصحيفة إلي عثور ميكلوس على أجسام أخرى غير محددة، ويرجح العلماء أن يكون عمرها بمئات السنين أو ربما الآلاف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى