كتب ودراسات

سامانثا تستعد لـ «كشف أكاذيب» شقيقتها ميجان.. ستؤلف كتاباً لخطف الأضواء عن مولود العائلة الملكية

تخطط سامانثا ماركل لخطف الأضواء من مولود ميجان، من خلال كتاب مفصل تدعي أنه سيكشف أكاذيب أختها.

وتريد سامانثا، ذات الـ53 عاماً، أن تنشر كتاباً، بعنوان The Shadows Of The Duchess، في أبريل أو مايومن عام 2018، ليتزامن مع ميلاد الطفل الملكي.

سامانثا ماركل تخطط لخطف الأضواء من مولود ميجان

بحسب صحيفة The Daily Mail البريطانية، تحدثت سامانثا عن عزمها نشر مذكراتها قبل أشهر، قائلة إن عنوانها سيكون «يوميات شقيقة الأميرة الانتهازية- The Diary of Princess Pushy’s Sister».

إلا أنها تقول الآن إنها أضافت في كتابها أكثر مما كان في تلك المذكرات، وإنها «لن تخفي شيئاً» عن طبيعة أختها البالغة 37 عاماً.

وقالت سامانثا لمجلة Daily Star: «يغطي كتاب In The Shadows Of The Duchess كل شيء عن ميغان، العالم لا يعلم الحقيقة كاملة، وأنا لن أخفي شيئاً! كل شيء مذكور في كتابي».

وتحتفظ شقيقة ميغان، التي تعاني مرض التصلب المتعدد وتستخدم كرسياً متحركاً، بتفاصيل محتوى الكتاب سراً.

لكنها لمّحت إلى أنه سيكشف عداءات عائلية مرتبطة بتيلر دوولي، البالغ 26 عاماً، ابن توماس ماركل وأخي ميغان غير الشقيق.

الخلاف بين ميغان وابن شقيقها تيلر

من جانبه، تحدث تيلر دوولي عن المشاكل التي جلبتها مكانة ميغان الملكية الجديدة لعائلتها، في سلسلته الوثائقية الجديدة بعنوان The Royal World على قناة MTV.

وقال دوولي: «كان ذلك وقتاً عصيباً، لقد تفككت العائلة. كان صعباً عليّ رؤية تلك العناوين الإخبارية عني. لقد بلغت بي المعاناة في العام الماضي (2017، حد الانهيار».

وتعتزم عمته، سامانثا، الحديث عن الأمر أيضاً، في كتابها الجديد، عن «التنمر الإلكتروني» الذي تعرضت له منذ أن تزوجت شقيقتُها الأمير هاري.

وقالت سامانثا لصحيفة Daily Star: «أتعرض لمضايقات وتنمر إلكتروني من حسابات المتصيدين على تويتر، فهم يرسلون لي شعارات ودعايات تافهة وكاذبة عني».

وتضيف أنها تلقت تهديدات بالقتل، وأن مكتب التحقيقات الفيدرالي تدخل ليرى من وراء تلك التهديدات.

وقد كانت هذه الحلقة الأخيرة من سلسلة ادعاءات لها عن أختها منذ أن اشتهرت عالمياً بعد أن أصبحت دوقة ساسكس الجديدة.

«قطعت علاقتها بي منذ زفافها»!

من جهتها، حاولت سامانثا عدة مرات، بحسب زعمها، أن تجمع أختها الصغيرة ميغان بوالدها توماس ماركل، مصمم الأضواء السابق البالغ 74 عاماً، والذي غاب عن زفاف ابنته والأمير هاري، لكنه أتى بعد خضوعه لجراحة في القلب.

وقد صرح توماس ماركل علناً بأن ابنته «قد قطعت علاقتها به» منذ ذلك الحين، وبأنه يشعر بالحزن الشديد، لأنه قد لا يستطيع رؤية حفيده.

وذكرت صحيفة the Mail on Sunday الأحد 18 نوفمبر/تشرين الثاني 2018، أن الدوقة تركت بصمتها بين العائلة المالكة.

وأفادت تقارير بأن الممثلة السابقة المطلقة صدمت الملكة بارتداء فستان أبيض في حفل زفافها.

كما أنها تستيقظ في الخامسة صباحاً معظم الأيام، وتتحدث مع المساعدين الملكيين عن الكيفية التي تمكنها من تقديم المزيد من خلال منصبها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى